في اليوم السابع والعشرين من شهر يناير تم إستقبال رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية من طرف الجالية الموريتانية في الكنگو ابرازفيل إستقبالًا يليق بفخامته خصوصاً بعد إنجازه الكبير المتمثل في الوساطة الناجحة في غامبيا الشقيقة والتي
أفادت بعض المصادر لـ"موريتانيا13"، بأن السلطات الموريتانية قامت اليومين الماضيين بإبعاد عشرات الأجانب الذين تم ضبطهم في وضعية غير قانونية داخل أراضي موريتانيا.
لاحظنا في موقع "موريتانيا13"، أن بعض المدونين المنتمين للمعارضة الموريتانية، يستغلون كل حدث ضد الدولة الموريتانية، ويركبون موجته، موجهين سهامهم ضد كيانها، ونعتقد أن السبب في ذلك يعود إلى اللبس الحاصل لهم فيما بين ما يعرف بالدولة
التقى الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز رئيس غامبيا يحي جامى وذلك مباشرة بعد وصوله إلى غامبيا في بداية وساطته في هذه الأزمة، فيما توجه بعد اللقاء إلى مقر الأمم المتحدة في غامبيا للقاء زعيم المعارضة الغامبية احسين داربو.
كشفت مصادر إعلامية، أن الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية ورئيس لجنة متابعة الحوار الدكتور مولاي ولد محمد الأغظف أبلغ قادة الأحزاب والمبادرات المشاركة في الحوار السياسي الأخير بأن "اللجنة أخذت علما بتفويض هذه الأحزاب والمبادرات