أولا: لم تكن استقالتي احتجاجًا ولارفضًا ولا اعتراضًا بأي معنى من المعاني، إذ لا يحق ذلك لأي أحد مهما كان في مواجهة العدالة، ولا أحدَ فوق القانون أو المساءلة، بل قدمتُ استقالتي إذعانًا للقانون وخضوعا له، رغم معرفتي بأن الملف هو ملف
المهندس الخليفة ولد بياه، لقبه الاجتماعي "السالك" و "سلك" قراءتان صحيحتان، رجل نهل من علوم أهله (الحلة) ، أهل علب آدرس وتشبع بقيمهم وأخذ من علوم العصر ما أهله للتقدم.
سعدت هذا الصباح بزيارة إلى مقرالسفارة الأمريكية الجديد الواقع عند ملتقى طرق القدس. وقد استقبلتني السيدة كيمبرلي بيز والسيد المختار محمد الأمين مستشارة الشئون العامة والاتصال ومساعدها على التوالي.
تابعت المؤتمر الصحفي للرئيس الفرنسي ورؤساء دول الساحل بمن فيهم الرئيس الموريتاني فقد ظهر الرئيس الفرنسي متوجسا وخائفا من غضب شعوب المنطقة وقد قال بصراحة انه يريد الخروج من المنطقة إذا طلب منه ذالك الا ان الأنظمة الديكتاتور
اجتمعت اليوم الثلاثاء لجنة المالية بالجمعية الوطنية (البرلمان الموريتاني) برئاسة النائب كمرا على كلاديو رئيس اللجنة ، لدراسة التقرير المقدم من طرف محكمة الحسابات حول مشروع قانون التسوية لسنة 2018.
جمع لقاء صباح اليوم السيد:وزير التهذيب الوطني وإصلاح التعليم والنائب محمد المصطفى ولد زيدان قدم فيه النائب تشكراته للوزير على النسبة المعتبرة التي حظيت بها مقاطعة باركيول من الأساتذة والمعلمين هذه السنة كما قدم عرضا مطولا عن أوضا
أولا: من المبالغة الكبيرة القول بأن النظام الذي أفرزته انتخابات 2007 كان نظاما مدنيا ديموقراطيا يستحق منا التباكي عليه، فمع احترامي الشديد لشخص الرئيس سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله ومكانته وتجربته، إلا أنه من المبكر جدا أن ننسى أنه