حدثُُ لافت ونوعي بكل المقاييس ، وحصاد لتجربة رائدة صنعتها أياد وقلوب وعيون سهرت لحراسة لغة الضاد في قلب بلاد لا تتكلم بها ، واحتفال ختامي نوعي بحضور رسمي ومؤسساتي يدلل على عمق الأثر وحسن الترتيب والتلاحم الإيجابي لإنجاز المشروعات
الصراع العربي/الصهيوني لم يعد هو قضية العرب الأولى، ولا همّهم القومي المشترك، بل إنّ القضية الفلسطينية برمّتها قد تهمّشت عربياً ودولياً، فلا أحد يضغط على إسرائيل الآن لتحقيق المطالبة الدولية بإقامة دولة فلسطينية مستقلّة ذات سيادة
نَرجوكُم أن لا تتحدَّثوا عن القانونِ الدَّوليّ عندما تتناولون الاحتفالات الأمريكيّة الإسرائيليّة الاستفزازيّة بنَقل السَّفارة إلى القُدس المُحتلَّة، فهذا الحَديث مُعيبٌ، ومُهين، في وَقتٍ يزحَف مِئات الآلاف من الشُّبّان في قِطاع غز
تهويد مدينة القدس ونقل السفارة يجري على قدمٍ وساق منذ زُهاء سبعون عاماً علي احتلال فلسطين التاريخية عام النكبة 1948م، وكيان دولة الاحتلال الاسرائيلي ماضيةً في اغتصابها واستيطانها وتهويدها للأراضي الفلسطينية وخاصة المحتلة في الرابع
ليس جديدا ان تقصف الصواريخ الإسرائيلية أهدافا عسكرية في العمق السوري، فقد اغارت طائراتها أكثر من مئة مرة في السنوات القليلة الماضية على هذه الأهداف، وبإعتراف قائد طيرانها العسكري، ولكن الجديد، وغير المسبوق، ان تصل الصواريخ الإيران
إن تطلق وسائل الإعلام الإسرائيلية خبراً مفاده أن “عدوان خطير” على إسرائيل حدث فجر الخميس, هو ليس بالخبر العادي أو لايجب أن يكون كذلك ولها أبعاد وتأثيرات عسكرية وسياسية واقتصادية على كافة المستويات الدولية, فللمرة الأولى منذ العام
رفض وزير الحرب الاسرائيلي افيغدور ليبرمان تحديد وقت لوقف الهجمات على سوريا ، موضحا أن الامر يتعلق باستراتيجية عسكرية لمنع قيام أية قوة عسكرية معادية لاسرائيل في المنطقة .
اعلان الرئيس الامريكي دونالد ترامب الانسحاب من الاتفاق النووي الايراني هو بمثابة اعلان حرب، والخطوة الاولى والرئيسية لمخطط تغيير النظام في طهران، بالطريقة نفسها التي جرى من خلالها تغيير انظمة في العراق وليبيا وغرانادا، وتحت عنوان