
قرر قطب "التناوب الديمقراطي"، وهو أحد أقطاب المعارضة المشاركة في الحوار، الانسحاب من جلساته التي انخرط فيها منذ بدايتها، وذلك احتجاجا على ما وصفها بـ"الاستفزازات" التي تعرض لها المرشح الرئاسي السابق بيرام ولد اعبيدي.
وأكد القيادي في القطب المعارض، ورئيس حزب الرك (تحت التأسيس) عمر ولد يالي، أنهم قرروا الانسحاب من هذه الجلسات حتى إشعار آخر.