لا شك أن عودة فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني إلى البلاد كانت تتويجا لزيارة ناجحة لمقر الاتحاد الأوروبي حيث كانت زيارته هناك ناجحة بكل المقاييس خاصة مع لقاءاته المتكررة للقادة الأوروبيين وما لقيه لديهم من حفاوة جسدت  مكانته السياسية ودره الفاعل كأهم شركاء الاتحاد الأوروبي في المنطقة... 

فخامة رئيس الجمهورية يمثل اليوم الحلقة الأقوى في المنطقة خاصة مع الثقة المتنامية لبلادنا لدى مختلف شركائها في مختلف المجالات.