لولا زحمة العمل لدى الإخوة في وزارة الخارجية الموريتانية الآن وهم يستعدون لاستقبال ضيوف موريتانيا من الإخوة الأشقاء العرب، وأنني لا أريد مشاغلتهم بما يشبه المماحكة الجانبية أو "البلاغ الكيدي" بالوكالة، لطلبتُ منهم استدعاء من يمثل
أفادت شبكة الإتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية أن كميات من الأمطار تساقطت على عدة مناطق من البلاد خلال ال 24 ساعة الماضية وذلك على النحو التالي:
أيامٌ معدودات تفصلنا عن التئام مؤتمر القمة العربي بنواكشوط المتوقع انعقاده في الخَمْسِ الأواخر من شهر يوليو الجاري 2016 لأول مرة بموريتانيا في ظرف عربي مُحَرِضٍ للأسي و الحسرة، متميزٍ بالتشظي و "ضياع البَوْصَلاَتِ الهادية" و تزاي
في اللحظة الاولى التي بدأت فيها اخبار الانقلاب العسكري في تركيا الذي وقع ليلة الجمعة الماضي، وصل الى شعوب منطقة الشرق الاوسط الذين كانوا يتثأبون استعدادا للنوم، انقسمت الآراء بين من يصلي لنجاح هذا الانقلاب، ويرقص فرحا لحدوثه، وبين
لفت خبراء روس إلى مكالمة هاتفية أجراها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع نظيره الإيراني حسن روحاني، ولوح بتشكيل "تحالف ثلاثي" يضم روسيا، ما سيتطلب تعديل الموقف التركي من سوريا.
عبر حزب تكتل القوى الديمقراطية، عن أمله في أن تكون القمة العربية السابعة والعشرين المزمع عقدها في نواكشوط "قمة أمل لكل العرب" حتى لا يقترن اسم موريتانيا بفشل جديد للجامعة العربية، ينضاف إلى ما سبقه من خيبات".