ما زالت هناك حكومات محترمة في العالم تقول “لا” للطغيان الغربي، وهيمنته على منظمات الأمم المتحدة وهيئاتها الدولية.. وما زال هناك زعماء يديرون الظهر للولايات المتحدة الامريكية في وضح النهار ويرفضون غطرستها.. العالم ما زال بخير..
علق المنتدى الوطني المعارض لنظام ولد عبد العزيز على خطاب الأخير، قائلا: " يعد ثلاثة أسابيع خرج علينا المجتمعون في قصر المؤتمرات بنتائج حوارهم الأحادي، نتائج بدت هزيلة في مضامينها، مائعة في صياغتها، ولا تجيب على الأسئلة المطروحة.
طالب المبعوث الأممي لليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، بتمديد الهدنة التي انتهت اليوم الأحد ، بعد يوم من القتال العنيف بين قوات التحالف التي تدعمها السعودية وحركة الحوثي المتحالفة مع إيران .
طالب زعيم المعارضة الحسن ولد محمد بحوار سياسي جديد، قائلا إن: "مخرجات الحوار الأخيرة لم تكن مستغربة بحكم المسار الذي طبع مختلف محطاته ، و التي لم تُراعي المصلحة للعليا للوطن، لذا فقد كانت مجمل نتائج الحوار هزيلة، حيث تم الحسم في ب
نظم المنتدى العالمي لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة الأحد 22 محرم 1438 هجرية الموافق 23 اكتوبر 2016م بقرية التيسير شمال نواكشوط ندوة استهلت بختمة لكتاب الله العزيز ثم بدأت بآيات من الذكر الحكيم قرأها العالم الشاعر محمد سال
فما دامت موضة التغير هذه تسحب ذيلها على بعض الرموز الوطنية لتنال علمنا الأخضر ذوي الهلال و النجمة الذهبيين الجميلين ، وكذا نشيدنا الوطني، فَلِمَ لاَ تمتد أيضا الى تغير كلما هو قديم عندنا ، بما في ذالك أدواتنا الموسيقية ، فهي كذلك