قال السجين السابق سيدي الطيب ولد المجتبى: "منذ أزيد من خمسين يوماً من التعتيم ووزارة الصحة الجلفونية تُواصل تعنتها ومسلسل أكاذيبها الملفقة حيال الحمى الوبائية التي ظهرت وتفاقمت بشكل كارثي ، وتعددت أسماءها وتوصيفات
يُراقب الموريتانيون بقدر كبير من الحيرة و الاستغراب و التعجب و الاستفهام "اجْتِيًاحَ" عالم السياسة الوطنية خلال العشريات الأخيرة من طرف "سِرْبٍ" من الأشخاص غير المعروفين في ساحات النضال و العمل السياسي مستخدمين المال "كسلاح للتفوق
يعود مفهوم الأزمة من الناحية التاريخية إليالستينات اثر خلاف الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة حول الصواريخ النووية في كوبا والتي كادت تشعل حربا ثالثة لولا الحوار والصفقات المبرمة في الخفاء.
لو لم يكن البرزخ الشنقيطي معزولا عن امتداده العربي الإسلامي لما وُجد مصطلح عصر الضعف لأن الضعف الذي عرفه الشعر وحتى الفقه في المشرق العربي الإسلامي لم يعرفاه في هذه الأرض التي كان الشعر فيها ينبت بداهة وارتجالا إلى جانب الفقه والس
الكثير من الناس لا يعلم عن الحمي او الحميات إلا القليل ,اعتقادهم أنها كلها ضارة وأن الانسان بخير ولا يأتيه شر إلا وكانت الحمي السبب والمؤشر ,هذا التصور
تفْتَتَحُ السنة الدراسية اليوم الإثنين التاسع عشر أكتوبر بمشيئة الله عز وجل وفق بيان رسمي من وزارة التهذيب الوطني بعد تأجيل دام خمسة عشر يوما أَمْلَتْهُ و فَرَضَتْهُ علي ما يبدو "طوارئُ " صحيةٌ و "بَشَاِئرُ" مناخيةٌ و بعد ع
ينبغي أن نتذكر أن مفهوم الوطن بدأ عندنا في مطلع القرن الماضي حين سمح داعيتا السلم بابا ولد الشيخ سيديا والشيخ سعدبوه ولد الشيخ محمد فاضل، عبر فتوى كليهما الشجاعة؛ للفرنسيين بإنهاء قرون من العنف والرعب من طرف إمارات عربية ـ بربرية
وعدت في الحلقة الماضية : الانقلابات العسكرية حوالينا لا علينا - أن اعرض بالتحليل للأوزان : استبداد-احتكار- انفعال -انفلات-انقلاب-انبهار-انهيار-وبزيادة حرف ندخل كلمة ارهاب.