بيروت جوهرة ذكرياتي عبر تلك التخوم المستقرّ جمالها بين حنايا المهجة في كل غروب مَفُوت ، إلى شروقٍ غير مُكَرَّرٍ مهما الأمصار تَعدَّدَت في الدُّنَا لِيَوْمِ فَنَاءٍ مَوْقُوت ، بيروت دُرَّة الشَّام المتلألئة بضياء الشمس المغ
منذ منتصف شهر يوليو 2020 تراجع بشكل متواصل زخم التحركات والاخبار المتعلقة بالصراع شبه الدولي الدائر على الأرض الليبية الأمر الذي دفع عدد من الملاحظين إلى توقع جمود وإستمرار التوازنات التي تولدت بعد انسحاب الجيش الوطني الليبي، المد
احتُرِقَت غَدراً، دُمِّرَت قهراً، مُزِّقَت جِهَاراً، شُرِّدَت نهاراً، وَمَن يسأل عن المُسبِّب (إن كان من أهل البلد) ففكره عاد مُتَحَجِّراً، وحتى لأبسط الحقائق لم يعد مُبصْراً.
إذا استطاع النظام الحالي بقيادة الرئيس غزواني استعادة أموال الشعب المنهوبة ومحاسبة الفاعلين (وأحسبه قادر علي ذالك لما يتوفر لديه الآن من مقومات تلك القدرة..) فسيكون قد أسس لمرحلة جديدة تضع حدا للحقبة الثانية أو الدولة الطائعية”الت
" محمد و لد عبد العزيز أخي وصديقي " بهذه الكلمات البسيطة، عميقة الدلالة أراد فخامة الرئيس ، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني قطع الطريق أما دعاة الفتنة والفساد ، أمام من أرادوا بمكرهم – وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال – إثارة الفتنة ب