كشف النقاب عن تصاعد أزمة الثقة داخل أحزاب الأغلبية الرئاسية في موريتانيا.
وقالت بعض المصادر، إن أزمة الثقة داخل الأغلبية ناتجة عن الإحساس بالغبن لدى الأحزاب الغير ممثلة في البرلمان، مما تحظى تلك الممثلة داخله من عناية لدى الرئيس ولد عبد العزيز، حيث يمنح قادتها وظائف، بعضها رئاسة مجالس إدارة، بينما لا تتوفر الأخرى على ذلك.