تم في نواكشوط توقيف ضابط من سلاح الجو الموريتاني، حيث تم توقيفه في مدينة أطار عاصمة ولاية آدرار ونقله إلى العاصمة نواكشوط، حيث يخضع للتوقيف حاليا دون أن تتضح خلفية هذا التوقيف، في وقت يتصاعد الإستياء من الطريقة التي تدار بها قيادة الأركان الجوية.