قال المدون Beyena Mohamed في تدوينة على صفحته بالفيسبوك: "أصبحت الشواطئ الساحلية لمدينة انواذيبو تعيش ما يشبه التصحر البحري، ما أثر بشكل كبير على عائدات الصيادين ولا سيما صغار البحارة ممن يؤمنون رزقهم عبر قوارب الصيد صغيرة الحجم.
ويشهد عدد من السواحل الموريتانية هذه الأيام تفاقم ظاهرة نفوق كميات كبيرة من الأسماك التي تخرج إلى الساحل، الأمر الذي دعا صيادين إلى دق أجراس الخطر خوفا من زيادة الخسائر مطالبين الجهات المعنية بالمزيد من مراقبة الأنشطة الصناعية ومعاقبة المخالفين لقوانين الوقاية البيئية".