كشف النقاب عن أزمة داخلية تهدد بقاء "المنتدى" المعارض لنظام ولد عبد العزيز، حيث تصاعدت الخلافات بين القطبين السياسي والنقابي الأيام الاخيرة، لدرجة أصبح لها تاثير قوي على هذه القوة السياسية التي تأسست لمقارعة نظام ولد عبد العزيز، فبقيت عاجزة عن التقدم أية خطوة إلى الأمام.