وصف الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني الوضع في موريتانيا، بأنه "تحت السيطرة"، وذلك عقب إعلان تسجيل 7 حالات جديدة في ليلة واحدة ليرتفع عدد الحالات المؤكدة في البلاد إلى 16 حالة.
في ظرف وطني وعالمي خيم عليه وباء كورونا وتداعياته المأساوية، استجابت أحزاب المعارضة والموالاة الممثلة في البرلمان على الفور للدعوة التي وجهها رئيس الجمهورية، ولمبادرة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية التي تمخضت عن تلك الدعوة؛
أعلنت وزارة الصحة الموريتانية، مساء الأربعاء، أنها سجلت ست إصابات جديدة بفيروس «كورونا» المستجد، في أكبر حصيلة يومية تشهدها موريتانيا منذ بداية الجائحة.
كشف مدير الصحة العمومية سيدي ولد الزحاف في مؤتمر صحفي عقده زوال الأربعاء مراحل إصابة الحالة التاسعة، موضحا أن صاحبها كان مصابا بالسكري والقلب والشرايين.
بناء على الرسالة الجوابية التي وصلتنا يوم أمس في نقابة الصحفيين الموريتانيين من طرف وزارة الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان، رقم: 000190 والمؤرخة ب: 07. 05. 2020.
جاءت جائحة كوفيد 19 أو فيروس كرونا المستجد مع بداية سنة 2020 لتحدث صدمة عالمية، مولدة سلسلة أزمات ودرجات اضطراب متفاوتة الحجم بين جل الدول في المجالات الاقتصادية و السياسية والأمنية والاجتماعية.
أعاد اكتشاف إصابة "الحالة رقم 9" ببلادنا الليلة البارحة إلى الواجهة الجدل حول الحل الأنسب لمواجهة هذه الجائحة بين فسطاطين أحدهما يحذر من التهوين و يدعو إلى الأوبة إلى الحجر شبه الكلي و ثانيهما يخشى التهويل و يميل إلى ال