إني أعتقد جازما بأن سبب تشبث السيد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بالمادة 93 من الدستور -كعروة نجاة- ربما يعود الى تضليل قد تعرض له من طرف بعض محاميه او منهم جميعا !
كشف بروس رايدل المُستشار الخاص للرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الابن في ندوةٍ نظّمها “مُنتدى السادات” في واشنطن بمُناسبة الذّكرى العشرين لهجمات الحادي عشر من سبتمبر، سِرًّا على دَرجةٍ كبيرةٍ من الخُطورة عندما قال “في يوم 14 أيلول
قالت وزارة الصحة في بيان لها: "قامت مفتشية الصيدلة التابعة للمفتشية العامة للصحة، خلال شهر أغسطس بالعديد من عمليات التفتيش الميدانية المفاجئة في ولايات انواكشوط الثلاث وولاية داخلت انواذيبو؛ في إطار التأكد
أعلن رئيس حزب الرباط السعد ولد لوليد، عن خرجة إعلامية، حيث وجه الدعوة لجميع ممثلي الشبكات و القنوات ووسائل الإعلام الوطنية و الدولية من أجل الحضور لندوة صحفية سيعقدها يوم غد الثلاثاء.
أمر عجيب جدا، ولا نتائج عملية له، إجماع ( القيادات) الفلسطينية على أن الشعب الفلسطيني أعظم من قيادته، و..أيضا: تشبث هذه القيادات على البقاء في مواقع القيادة التي يقرون ضمنا بأنهم غير جديرين بها، لأن الشعب الذي يقودونه( أعظم) منهم.