جاء في بيان صادر عن المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة المعارض أنه: " يؤكد للرأي العام بأن ما يدور من إشاعات حول تغيير موقفه من الحوار لا أساس له من الصحةـ ويذكر في هذا الإطار بأن موقفه من الدعوة إلى ذلك الحوار كان قد عبر
تعرف العاصمة نواكشوط هذه الفترة، تجمعا للقمامة أكثر من ذي قبلـ وذلك رغم تولي شركات خصوصية هذه المهمة عن المجموعة الحضرية التي أبرمت صفقة مع تلك الشركات عقب مناقصة فازت بها تلك الشركات.
يتغير العالم بسرعة مدهشة ويستبدل 500 عام من القيم بسرعة البرق ، وبينما يقضي المثقفون والجنرالات ورجال الدين أيامهم على شاشات الفضائيات يتباكون على أطلال الأفكار والأمجاد القديمة والوحدة والاتحاد والقومية والاشتراكية وأمجاد كهنوت ا