جاء في بيان صادر عن حزب "تكتل القوى الديمقراطية": "في تطور خطير وتحد صارخ لمشاعر المسلمين بصفة عامة، وللشرعية الدولية التي تعتبر القدس ضمن الآراضي العربية المحتلة عام 67، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ،عن عزمه تحويل سفارة بلاد
طالب نائب رئيس الجمعية الوطنية محمد غلام ولد الحاج الحكومة الموريتانية بقطع علاقاتها الدبلوماسية مع الولايات ردا على إعلان الرئيس الأمريكي دونالد اترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
أصدر حزب الإتحاد من أجل الجمهورية بيانا جاء فيه: "تلقينا ببالغ الأسف خبر عزم الرئيس الأمريكي ونيته نقل السفارة الأمريكية إلى مدينة القدس المحتلة، وهو أمر يستدعي منا في حزب الاتحاد من الجمهورية قيادة ومناضلين التنبيه إلى ما
جاء في بيان صادر عن منتدى المعارضة بموريتانيا: "أقدم الرئيس الأمريكي دولاند ترامب اليوم على خطوة خطيرة ووخيمة العواقب، أحجم عنها الرؤساء الذين سبقوه على رأس الولايات المتحدة، في تحد سافر لمشاعر مئات الملايين من العرب والمسلمين ومح
يَـبْـدو أن فهم التعديل المُرتقب على العملة الوطنية مُستعصيا على جُـل المواطنين الموريتانيين، فربما كان من اللزم إعطاهم مدة زمنية أطول من 32 يوما لإستيعاب محتوى التعديل، والإطمئنان له.
دعا وزير الصيد والاقتصاد البحري الناني ولد أشروقه الفاعلين في مجال الصيد بمدينة نواذيبو إلى احترام الشروط البيئية والصحية الواردة في دفاتر الالتزام الخاصة بالمستثمرين في استغلال الثروة السمكية.