لقد عودتنا هذه الدول الثلاثة على قيادة من يقوم بتدمير الأمة العربية والإسلامية وهي أمريكا وبريطانيا وفرنسا ولكن يأخذون معهم دائماً مُشَرِعِينَ من الدول"العربية والمسلمة "وهي السعودية والإمارات وقطر هاذه المرة ويمكن أن تكون أيضاً ض
ما يُمكِن استخلاصُه من بَين بقايا الصَّواريخ التي أطلَقها العُدوان الثُّلاثي على سورية وجَرى إسقاط مُعظَمها، أنّه لم يُحَقِّق مُعظَم أهدافه، بَل أعطى نتائِج عَكسيّة تمامًا، أبرَزها أنّه عَزَّز شعبيّة الرئيس السوري بشار الأسد داخِل
لا يُخطئ المراقب الفطن ملاحظةَ شيئ من تصاعد مستويات الحدة و الراديكالية و التطرف في الخطاب الإعلامي لبعض منتسبي الأحزاب السياسية التقليدية و "المستجِدة" والحركات الحقوقية التليدة و "الطارفة" بالبلد إلي درجة جاز معها أن تصنف تلك ال
أدى رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية يوم الجمعة، زيارة تعزية في ضحايا الطائرة التي تحطمت قبل يومين، وذلك من خلال التوقيع في السجل المفتوح بالمناسبة داخل مباني السفارة الجزائرية في نواكشوط.
مرة أخرى، لا يبدو أن المعارك إختيارية، لأن فلسطين لم تعلن الولايات المتحدة الأمريكية عدوا لها، وانما أمريكا هي التي قامت بإستعداء الشعب الفلسطيني من خلال مجموعة إعتداءات محرمة لا يمكن قبولها.