قمت بمراجعة بسيطة ل(الألمانية) صباحا ، و لم يكن هناك ما يثير الانتباه ، فأطلقت عجلاتها للريح في حدود التاسعة ، كانت درجت الحرارة مرتفعة جدا مثل الضرائب ، و كان الغبار يغطي الأفق ، مثل سوق مقطع الأحجار في الأيام العادية .

خسيء النظام الرسمي العربي المنبطح أمام اسرائيل. وعاش الأسرى رافعين رؤوس من بقي لديه كرامة في هذه الامة.....مروان البرغوثي وأحمد السعدات ورفاقهما وسام شرف على صدورنا ووصمة عار على جبين الحكام .......

يبدو- واللهُ أعلَمُ بالسرائر- أنّ هذه الظاهرة المتفاقمة، أصبحت شكلًا من أشكال محاولة رُكُوبِ ما بقي من موجة "الربيع العربيّ"، وعلى العقلاء -كل من موقعه- أن يتعاملوا معها بحِكمةٍ وتَبَصُّرٍ.

من اقبح المظاهر واسوإها في بلاد موريتانيا، وفى بعض مجتمع البيظان خاصة، ظاهرة كانت شائعة في اعراسهم.

حقيقة لا أستطيع فهم تعيين مهندس العلاقات مع إسرائيل فى هذه الفترة  بالذّات كمسؤول العلاقات الخارجية للمنتدى، فى تشكلة يترأسها جميل منصور ويتحمّل تواصل المسؤولية الكاملة فيها، والأغرب هو نشر النبأ بصفة تحريضية من أحد صحافة تواصل فى

 ما من ريب في أن سياسات التمييز الإيجابي لصالح ولوج النساء المتعلمات إلي الحقلين الإداري و السياسي بدأت تؤتي "آَكَالَهَا"(جمع أُكُلٍ) ذلك ما تصدع به "حُمَي" تنافس العائلات الموريتانية علي السهر علي "التعليم الحداث

كاتبني زميل موريتاني عن مجاهدته في بيروت كي يشرح لموظف الأمن العام أن موريتانيا عربية...اعذرنا يا زميلي فعندنا في الشرق من يجهلون تاريخ وحضارة وجذور وأصالة بلدكم-بلدنا العريق......لن ألوم عنصرا أمنيا سعى إلى تأدية واجبه بلطف وفق م

الافتتاح: أن تجعلَ مطلعَ الكلام من الشِّعر أوالرسائل دالًّا على المعنى المقصود من ذلك الكلام، إن كان فتحًا ففتحًا، وإن كان هَناءً فهناءً، أو كان عَزَاءً فعزَاءً، وهكذا.

في مناسبات كثيرة سابقة، وفي أيام ماعرف "بالحوارا الأحادي" عبرت عن رفضي للمساس بالرموز الوطنية كالعلم والنشيد،أما ما عدى هذا فليس لي اعتراض "حاد" على بقية المخرجات من الحوار الذي قاطعته بعض أحزاب المعارضة. 

أدْعوكَ سيدى بدايةً لرفع ستار المجاملة ما بيننا حتى نصبغ حوارنا بما يستحق من الشفافية لكي نُخرجه اقربَ ما يكون إلى الحقيقة.