يبدو سد أهل إبوُ التابع لمقاطعة گرو بولاية لعصابة  في أزهى حلله وأجمل مناظره في خريف 2020  حيث تبدو مناظره الخلابة وجماله الساحر  عندما تقف على شاطئه وقفت تأمل لِتُراجع الذّاكرة  وأيام الصبى حيث تتراءى لك المُرْ تَفعات الشاهقة جنوباً  طريق (لبهيگه) الرابطة بينه ومسيل (التّيدومْ ) ومن الشرق  تلوح مناظر  جِبال ( التيقديون) حيث سلسلة الجبال  الفارعات  المفصولات كأن نسيم الهوى منها يتدفق ، ذكريات زارت خاطري لما رأيت  هذه المناظر فى هذا الخريف لكن السؤال الذي يطرح نفسه وهولسان حال هذا السد الجميل(كيف أهدرتموا طاقاتي  ولم تحصدوا من خيراتى   وأنا الوفي المعطاء).