شدد الأمن الموريتاني من إجراءاته في محيط الأمانة الدائمة لمجموعة دول الساحل الخمس، وعزز الوحدات الأمنية التي كانت منتشرة في محيطها بوحدات جديدة من مكافحة الإرهاب.
وجاءت التعزيزات الأمنية بعيد الهجوم الذي تعرض له أحد مراكز القوة المشتركة التابعة لمجموعة الساحل في منطقة سيفاري وسط مالي، وتبنته جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين"، وخلف حسب مصادر رسمية 6 قتلى وعددا من المصابين.