تشهد ولاية الحوض الشرقي هذه الأيام، حراك رسمي وآخر قبلي، تحضيرا للزيارة المرتقب أن يقوم بها رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز إلى الولاية الأسبوع المقبل، حيث بدأت الجهات الرسمية وضع اللمسات الأخيرة قبل مقدم الرئيس، بينما تتنافس المجموعات القبلية في إظهار قوتها خلال هذه الزيارة، التي هي المحطة الأولى من الزيارة الرئاسية داخل البلاد.