تراجع رجل الأعمال أحمد باب ولد أعزيزى عن موقفه السابق، وقرر الدعوة لاجتماع الجمعية العامة لاتحاد أرباب العمل بعد أشهر من الخلاف بين الرجل والحكومة. وتمهد الخطوة لانتخاب رئيس جديد للاتحاد وتغيير النصوص الداخلية الناظمة للاتحاد بعد فترة من الانتظار.