أختير البروفسير عبد الله ولد منيه رئيسا لسلك الأطباء، بعد انسحاب منافسيه من الانتخابات احتجاجا على التدخل الرسمى فى العملية الانتخابية، وتغيير القانون الداخلى من أجل إقرار التوكيلات المثيرة للجدل قبل أربعة أسابيع من اللجوء لاختيار رئيس جديد لسلك الأطباء.
وكان أبرز منافسيه قد انسحبوا بعد تورط أطراف رسمية فى حشد الدعم لولد منيه، ودفع المبالغ المتأخرة عن عشرات الأطباء من أجل السماح لهم بالتصويت، وتورط الوزارة الوصية على القطاع فى الحملة من أجل ضمان الفوز له.