بدأت حملة ألكترونية واسعة ضد الحراك الذي يقوم به السفير الأمريكي الحالي بالعاصمة نواكشوط، حيث أطلقت الحملة من طرف مدونين موريتانيين، بعد ما رأوه من حراك للسفير في البلاد وتدخله في الشؤون الداخلية للبلد.