
تداولت مواقع وصحف محلية صور الهجوم الذي تعرضت له الوزيرة المنتدبة لدي وزير الشؤون الخارجية المعنية بالجاليات الموريتانية بالخارج خديجة امبارك فال بالعاصمة الفرنسية باريس من طرف عشرات الزنوج المقيمين بفرنسا، وذلك على خلفية اجتماع دعت له الوزيرة من اجل اللقاء مع افراد الجالية الموريتانية في باريس .
وقد كشفت التحقيقيات الاولية التي اجرتها السلطات الامنية بعد هذا الهجوم ان المهاجمين ينتمون الى حركتي افلام وايرا و ان بعضهم مجرد أفارقة حاقدين متضامنين مع الحركتين العنصريتين ولا يحملون الجنسية الموريتانية , وقد قاموا بهذا الهجوم