
شارك عدد من أقارب شباب 25 فبراير فى مسيرة المعارضة يوم السبت 29-10-2016 مطالبين بالإفراج عن المعتقلين، وإنهاء أكثر ملفات القضاء الأخير فبركة – كما يقولون- بعد أشهر من الظلم وتغييب الشبان خلف أسوار السجن المركزى بنواكشوط.
وطالب والد المصطفى ولد محمدو الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز بالتدخل لتأمين الإفراج عنه وعن رفاقه، قائلا إنه ظلم من خلال الزج به فى السجن على حراك تافه، وتم تدمير مستقبله التعليمى بفعل أحكام قضائية غير منصفة، ويعانى من العزلة والمعاملة السيئة داخل السجن المذكور.
وتعتبر قضية شباب 25 فبراير من أكثر القضايا إثارة للرأي العام، بفعل التعامل المثير للأجهزة الأمنية والقضائية معها، والسرعة التى صدرت بها الأحكام وقسوة الأحكام الصادرة.