
فجر البيان الصادر باسم اتحاد أرباب العمل الموريتانيين، والذي حمل مسؤولية الأزمة بين رئيسه والنظام للوزير الأول يحيى ولد حدمين، أزمة داخل الإتحاد، حيث سارع بعض رؤساء الإتحاديات لإعلان براءتهم مما ورد في هذا البيان، فيما أعتبر رئيس الإتحاد أحمد باب ولد اعزيزي أن أولئك تعرضوا لضغوطات من أجل التراجع عن تبني ما ورد في ذلك البيان.