بدأت مجموعات من حملة الشهادات في موريتانيا، حملتها لإنتقاد أداء وكالة تشغيل الشباب. وقد أعتبر هؤلاء أن الوكالة لا تفي بتعهداتها لهم، وأن كل ما تقوم به مجرد "تنويم" لا غير.