تتصاعد الازمة داخل اللجنة الشبابية لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، وهو ما جعل بعض المراقبين يتساءلون عن السبب وراء عجز قيادة الحزب عن وضع حد لهذه الأزمة، التي بات لها تأثير قوي على اللجنة، التي لم تمر في يوم من الأيام بمرحلة جيدة، نظرا للصراعات التي تظهر داخلها بين الناشطين وقيادتها.