تواصل اللجنة التي شكلها "المنتدى" المعارض في موريتانيا، حراكها لرفض التعديلات الدستورية، التي يروج لها بعض مقربي ولد عبد العزيز، من أجل مأمورية ثالثة له.
وهكذا من المقرر، أن تلتقي اللجنة خلال الأيام القليلة المقبلة المزيد من قادة القوى السياسية والنقابية في موريتانيا، حول هذه القضية، بعد فشل اللقاء الذي جمع قادة المنتدى مع مسعود ولد بلخير رئيس حزب التحالف الشعبي التقدمي.