جاء في إيجاز توصلت صحيفة "موريتانيا13" بنسخة منه: "لقد عرف المجتمع الموريتاني العمل التطوعي قديما خارج الإطار الرسمي وأصبح العمل الجمعوي منتشرا على نطاق واسع كالتعاون بين أفراد الأسرة أو الجيران أو لكصير أو لفريك ملخصا في كلمة أتويزه" (التكافل الاجتماعي).
إن خيار الهجرة لم يكن يوما هدفا بل كان وسيلة، لتحسين الوضعية الاقتصادية للبعض أو للتحصيل العلمي للبعض الآخر، ونظرا لذلك تم إنشاء إطار عملي منظم تجسد في تأسيس هيئات تشرف على خدمة الجالية والمحافظة على قيمها الأخلاقية والدينية، تحتكم لقوانين تمثلت في نظام أساسي ونظام داخلي، يبتعد في تعاطيه كل البعد عن الإزدواجية في المعايير، وهو ما يتطلب قادة حقيقيين من هذا المجتمع، سهروا من داخل الهيئات وخارجها ووضعوا بصمة مميزة، خدمة للجالية فسطروا أسماءهم بحروف من ذهب، فقامت مبادرة "بصمة" باختيار أربعين شخصية، وقررت منحها شهادة بصمة اعترافا لهم بالجميل.
"وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون" صدق الله العظيم"
والشخصيات هي:
-الدحه اعبيد الله
-عبد الله ابنيجاره
-بانمو بانمو
-مولود انجاي
-ميمونا كي
-موسى كوناتي
-آمدو با
-ديحي شماد
-عبد الله انعيجة
-العربي مولاين الزين
-سعدن محمد يحيى
-يحيى مقامه
-المرحوم المصطفى اب سي
-بلاه سيدي أحمد
-لبات الحسين
-بدي منيرة
-موسى سي
-عبد الله شواف
-من لمين الحسين
-الذهبي عبيد
-اسلكو امخيطير
-وردة ابنيجاره
-سيدي محمد الحسن
-اسلامه امينو
-المختار انداري
-أحمد سالم احمادو
-براهيم امقلف
-الفا صو
-سيد أحمد مركو
-صالح بيباه
-لعمر أحمد سالم
-الشيخ التراد سيدي هيبه
-المانه القول
-عثمان بوزومة
-محي الدين
-محمد عالي يهي
-اعل الشيخ عبد الموله
-محمد عبد الجليل
-سيدعالي محمد
-فطمة انداري