
اقتادت الشرطة من أمام مباني شركة معادن موريتانيا ناشطين في "حراك اصبيبرات السلمي لنيل المطالب" وهما محمد عالي ولد الحسين المسئول الاعلامي للمنسقية العامة للدفاع عن حقوق المنقبين والديش ولد الكبد عضو اتحاد المنقبين.
وكانت مجموعة من المنقبين والمستثمرين في "مجهر اصبيبرات" قد نظمت وقفات إحتجاجية أمام: القصر الرئاسي والجمعية الوطنية وشركة معادن موريتانيا.