بدأت الدعوات تظهر للمطالبة بفتح تحقيق جدي في مصير المساعدات الدولية التي تُبرع بها لمدينة الطينطان بعد كارثة السيول الجارفة، التي حلت به سنة 2007، وخلفت خسائر مادية كبيرة، حيث باشر الشباب حراكهم في هذا الإطار، كاشفين عن حجم المساعدات السعودية التي قالوا إنها عشرين مليون دولار، مطالبين بالتحقيق في مصيرها.