كشف النقاب عن فساد في تسيير العديد من حوانيت "أمل" داخل البلاد، الأمر الذي كان له الإنعكاسات السلبية على أداء هذه الحوانيت، وجعل المواطنين لا يستفيدون من خدماتها التي فتحت من أجلها.