يتطاول الرئيس الفرنسي بكل حماقة وسوء أدب على الإسلام واستهزاء بمشاعر ملياري مسلم عبر العالم أربعة ملايين منها فرنسيون ولم يبالى فقد مات حماة الديار وهزم حراس العقيدة وخاف وخاب رؤساء العرب كأنهم خشب مسنده اواجسام هزيلة يمشون مشيةالسلحافة تدخل رأسها فى صدرها خوفا عن طرو أي حركة بل هم اشبه بالأرانب الخائفة لايهمهم الا الكرسي وان ضربوا واوذوا فى سبيله أف لهم ولحاشيتهم ، لكن للبيت رب سيحميه وللإسلام اسود يغارون عليه ويدافعون عنه رغم انف العلمانين والحكام الخانعين المطبعين ورغم انف الصليبين ، فقد جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا) اذ خرج فارس الإسلام والبطل الهمام أردوغان فسل سيف العز والكرامة والشرف والشهامة
عندها فلا ديك صارخ فلما حمل اللواء وحمي الوطيس جاء النصر الإلهي المؤزر تلكم الرهينة الفرنسية المسيحية المبشرة التي كانت مختطفة فى مالى والتى تحولت عن قناعة بهذا الدين ، فقد دفع ماكرون فدية مقابل إطلاق سراحها واستعد وهم باستخدام قضيتها لصالح برنامجه الصليبي العنصري ففكر وقدر وللإعلام حضر
الا ان ربك يفعل مايشاءوله اعظم القدر، جاءت الرهينة المحررة لكنها فاجأت الصليبي والحضور بقولها لا تلمسنى أنا مسلمة واسمى مريم. ( فقتل كيف قدر ثم نظر ثم عبس وبسر)( وماالنصر الا من عند الله العزيز الحكيم ليقطع طرفًا من الذين كفروا أويكبتهم فينقلبوا خائبين)