كشفت قناة "المرابطون" أنها كانت أول مؤسسة إعلامية سمعية بصرية تسدد دفعات البث لصالح الشركة الموريتانية للبث الإذاعي والتلفزي. مضيفة أنها فوجئت بأن:"بعض المؤسسات لم تلتزم، ومع ذلك، لم يستخدم ضدها أي إجراء". مستغربة "التغاضي لفترة طويلة عن عدم التزام مؤسسات إعلامية أخرى بمقتضيات البث"، واتخاذ الأمر "ذريعة لوقف بث قناة المرابطون". متعهدة بالالتزام بمقتضيات الترخيص، ودفتر الالتزامات وعقد البث، مجددة التعهد لمشاهديها وللرأي العام باستمرار "رسالة المرابطون الإعلامية"، وعدم السماح لأي عراقيل أو عوائق في حجبها من الفضاء. مطالبة بتمكين المؤسسات الإعلامية من الظروف القانونية والمادية والمعنوية الكفيلة بالقيام بدورها، وبالكف عن "مضايقة ومحاصرة الصحافة وافتعال الذرائع لذلك".
