قرر حزب اتحاد قوى التقدم تعليق عضوية القيادية بنفس الحزب خديجة مالك جالو. ويعتبر هذا القرار الأول من نوعه، يتخذه هذا الحزب المعارض، وذلك بعد تصاعد الأزمة داخله بين خديجة والرئيس محمد ولد مولود.