كشفت مصادر إعلامية جزائرية، عن إلغاء الجزائر لقاءات كانت مبرمجمة مع عسكريين موريتانيا، دون تحديد الموعد المقبل لهذه اللقاءات، الشيء الذي جعل بعض المراقبين يتساءلون عن خلفية هذا التأجيل، وهل له علاقة بالتوتر الحاصل في العلاقات بين البلدين منذ أن أقدم نظام عزيز على طرد مستشار أول بالسفارة الجزائرية بنواكشوط، وردت السلطات الجزائرية بالمثل.