المحاولة الانقلابية الفاشلة في تركيا في نظرنا سلبية بكل المقاييس ليس حبا في اوردغان ولاتقديرا لسياسته خصوصا الخارجية وخاصة مع سورية بل لاننا نؤمن بالديمقراطية ونرفض اي تغير ليس عن طريق صناديق الاقتراع , لكن الايجابية الوحيدة لها أ
الانقلاب العسكري في تركيا فشل لان التجربة الديمقراطية باتت عميقة في البيئة التركية، واثبتت نجاعتها، واعطت اؤكلها من الاستقرار والامن والنمو الاقتصادي، ووضعت البلاد في مصاف الدول الاقليمية العظمى، ولكن تركيا اردوغان بعد الانقلاب ست
قبل سنوات وصلتنا دعوة الى أنقرة ، وحين التقينا القيادات التركية ، قاموا بتشجيعنا على دعم " الربيع العربي " والوقوف ضد الانظمة والجيوش العربية للاطاحة بالحكومات العربية الفاسدة التي تمنع الحريات وتسدّ اّفاق الشباب .
أعلن الجيش التركي بيانا يعلنه في توليه السلطة بعد نجاح انقلابه على السطة في تركيا، حسب ما أذاعته قناة الميادين، وكانت وسائل إعلام تركية قد تناقلت في وقت سابق أن مجموعة ضباط حاولت الاستيلاء على رئاسة الأركان في العاصمة أنقرة.