قال الرئيس الدوري لكتلة الاغلبية الرئاسية الداعمة لولد عبد العزيز، الشيخ عثمان ولد أبو المعالي، إن توقيع اتفاق الحوار فأل حسن و إنهم في الحوار أرسلوا رسالة إلى المتغيبين مفادها أن كل أمر مطروح للنقاش غير أنه لا يتفق إلا على ما يري
قال يعقوب ولد امين إنهم مقتنعون بالحوار منهجا، و إنه خروج من الثنائية العقيمة إذ يوصف الموالي بالمتزلف و المعارض بالحاقد متحدثا عن بعض مخرجات الحوار، وذلك خلال الكلمة التي ألقاها في الجلسة الختامية للحوار السياسي بقصر المؤتمرات ف
دعا رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية سيدي محمد ولد محم كل الذين تغيبوا عن الحوار إلى الالتحاق بنتائجه لأن ما قدموه في الحوار ليس ملكا لأية جهات سياسية بل هو للجميع من غاب و من حضر كما أضاف أنهم سيكونون بالمرصاد لمن سيعملون بسوء ن
قال الرئيس محمد ولد عبد العزيز في كلمته الاختتامية للحوار الوطني الذي انعقدت اجتماعات ورشاته منذ أيام في قصر المؤتمرات إنه لامجال لطرح أمور شخصية لأن هنالك البعض للأسف يسعى دائما لإثارة الفتن و قد حاول ذلك عن طريق الثورات التي دمر
استعرض التقرير النقاط التي كانت محل توافق بين مختلف المشاركين وتمثلت اساسا في الغاء غرفة مجلس الشيوخ ، وانشاء مجالس جهوية للتنمية وتوسيع النسبية في الانتخابات العامة ومراجعة ما يتعلق بهيئات الرقابة على الانتخابات والقضاء الدستوري
يؤسفنا في حزب الكرامة والعمل الممثل في البرلمان أن نعبر عن عدم رضانا واستئيائنا لما يجري في ائتلافنا، نحن الأغلبية الداعمة لرئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز من عدم شفافية وعدم مساواة بين أعضائها في كل ما يتعلق بالعمل السيا