شهدت الحدود الموريتانية مع جمهورية مالي، تدفق المزيد من اللاجئين الماليين، فرارا من الأوضاع المتأزمة في ذلك البلد، رغم توقيع اتفاقية للسلام هناك، وقد تمركز وجود هؤلاء اللاجئين في قرية "امبره" الني يتواجد فيها عشرات اللاجئين الأزواديين.