يتساءل اغلب المراقبين للشأن السياسي الوطني، عن مسار التحضبر للحوار بين النظام والمعارضة، والذي أعلن ولد عبد العزيز خلال آخر مؤتمر صحفي له، الإستعداد له، محملا بعض أطراف المعارضة المسؤولية عن التقاعس عن هذا الحوار، والذي لم يتقدم حتى الساعة أية خطوة إلى الأمام، رغم سلسلة لقاءات عقدتها الحكومة مع ممثلين عن أحزاب المعارضة والأغلبية