كشف النقاب عن أزمة داخل حزب "الإتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم" الذي ترأسه الوزيرة الناها بنت مكناس، هذه الأزمة أدت بالرئيسة الوزيرة إلى طرد بعض مناضلي حزبها، وهو ما يعني أن الحزب معرض للمزيد من التوتر.