تسببت الجمارك في أزمة بالبضائع المستعملة المستوردة من خارج موريتانيا إلى نواذيبو، وذلك بعد إجراءات يرى هؤلاء أنها قاسية تم إتخاذها من طرفها. وقد سارع أصحاب المحلات إلى إغلاق محلاتهم بسبب هذه الإجراءات، في وقت كانت هذه البضائع المتنفس للعديد من المواطنين في العاصمة الإقتصادية نواذيبو.