توفي طفل زوال اليوم، عقب إصابته في الحادث الذي تعرض له السيناتور محمد ولد غده.
وقالت بعض المصادر إن الطفل (9 سنوات)، توفي وهو في طريقه لتلقي العلاج، لترتفع حصيلة الحادث إلى شخصين، بعد وفاة سيدة على الفور.
وكان ولد غده في طريقه إلى مدينة روصو، عندما حاول تفادي إبلٍ كانت تمر من على الطريق وفقد السيطرة على سيارته ليصطدم بعريش يبعد عن الطريق 11 متراً.
ووقع الحادث على بعد 22 كيلومترا إلى الشمال من مدينة روصو، وأصيبت فيه سيدتان حالتهما مستقرة، وقد نقلتا إلى العاصمة نواكشوط لتلقي العلاج.