ودعت موريتانيا القائد الأسبق للدرك فياه ولد المعيوف، بحضور آلاف المشيعين، بينما أختارت العائلة الشيخ محمد الحسن ولد الددو للصلاة عليه.
فرقة عسكرية خاصة من جهاز الدرك حملت الجثمان المسجى فى العلم الوطنى الذى قاتل تحته فياه رفقة الآلاف من الضباط والجنود، وحضور لافت للصف الأول من جهاز الدرك، وغياب شامل لرموز الجيش الآخرين.