يتلقى عناصر من المؤسسة العسكرية والأمنية الموريتانية، منذ أيام تكوينا في السينغال، بإشراف وتمويل من الولايات المتحدة الأمريكية.
ويستفيد من هذا التكوين بعض الضباط وضباط الصف في المؤسستين العسكرية والأمنية الموريتانية، ويستمر عدة أيام في العاصمة السينغالية دكار.