شهادة صالح ولدحننا فتحت عليه أبوابا من النقد كان فى غنى عنها, الشهادة وإن كانت قد سلّطت الضوء على تجربة فرسان التغيير ، إلا أن البعض يرى أنها جاءت متسرّعة قبل وقتها ! مما جعلها محل شك عند الكثير من السياسيين فى موريتانيا ربما كانت لغرض أما فى نفس الجزيرة أوصالح !!!
إثنان " زبَّاوْ" صالح الناصريون والعالم إسلم ولد سيدى المصطف تنكر للفريق الأول وتمادى فى إتهام الثانى رغم تراجعه عن الوصف الذى وصفه به فى حلقته الماضية رفاق السلاح نسفوا ما حاولت الجزيرة أن تبنيه لصالح من الحضور فى المشهد السياسى وكان إستحضار ولد شيخنا للآية الكريمة فى قوله تعالى " ياصالح قد كنت فينا مرجوا قبل هذا " تختزل السقوط الذى سببته له هذه الشهادة .
تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن ........!