شنت السلطات السينغالية حملة في صفوف الجالية الموريتانية هناك، وذلك بمبرر البحث عن السجين السلفي الموريتاني السالك ولد الشيخ، حيث قامت بتوقيف العديد من أفراد الجالية، وهو ما كان موضع احتجاج في صفوفها، وهو ما جعل هؤلاء يتساءلون هل أصبحت السينغال ملكية أكثر من الملك في البحث عن السجين السلفي الفار.